ميرال
تدفّقات لطيفة من منبع القلب تسقي أرضيّة الروح برفق,العودة مع الذكريات بـ شريط يحمل مقاطع محبّبة ومواقف تمرّ بنا وأشياء لنا,لم تكن الطفولة حيّة بذكرها بالنص بل حتّى طريقة الكتابة كانت طفوليّة النهج..وكأنّ بالنصّ اهازيج لُعب ورقصات ألعاب وطِفلة
"وصرت أحسّك في شراييين تسير""
مقطع يلامس الإحساس
كذلك المقطع الأخير الأغنية كانت جزءا ملائما للنصّ
تحيّتي لـ روحك