عبدالله العتيق
ـــــــــــــــ
* * *
مقامتُك : من قامتك ،
و قامتك تلامس غمامتك ،
و غمامتك سابحةٌ في سمائك السامِيةُ عن كُلّ سماء .
أيّها العتيق الأنيق الرقيق ، لغةً و فكرا ،
تُذهل مُتتبّعك ، فيُشغل عن الاتباع بـ الامتاع ،
و عن الذهول بـ القول _ و لا يبقى غيرُ الثناء و الامتنان .
:
شكراً ..
شكراً تلك التي لم يُخلق مثلها في البلاد .