إذا أفارق هرباانة ما أودّع
بينما لو أفكّر .. إنّه فوق ما أنا سجينة الوقت / الظرف
سأفرّط بما تبقّى ؟ أنحرم ؟
أبداً , وقتها حتّى الساعة الاضافية أو الثنين .. ما أتنازل .
بلا وداع وبلاا حفلات دمع و نكَد وكراكيب نفسيّة ثانية ..
بس راح آخذ باقي الوقت لِعندي
أضاعفه و أملأهُ كفايتي بأشياء بسيطة
مركّزة وما تنتسى .