..
نادية المطيري..
ماضية بنا الخيبات حد اللا انتهاء..
موغلة في تفاصلينا حد قرع أدق النمنمات..
وها نحن نكتب الحرف سلوى
لما خط عليه الخيبة والألم.
ونبث بعض الأنين كأننا نستدني
أبواب الضوء يفرج ما احلولكَ من ليل..
كثيفة هي الخيبات فينا مورق
هو الجرح في دواخلنا.
لكن الأمل لازال خصيباً
ومراسيل انهمار الفجر مابرحت تنقر نوافذ احلامنا
ولن نمل الإنتظار.
لامار/ أبسط ها هنا
إعجابي بـ.هذا النص المتألق..
همسة : انتِ انثى رائعة..