.
.
.
لِكأنَّك يا [مُحمّد] تُمسك فَم الْحَنيّن ..تُلقمه الْحَياة وَ الْشعُور ../ وتُسقيه
الْمَاء الممّزوُجِ بِ الْعُشبِ وَ الْرَحمة .. لِينمُو وَيتَكاتَف صَدْره ,
الْمُتصاعد مِن كَفيّك كَ دُعاء - مَطر - ../ وَ الْمخفوق مَع الْنبض فِينا [ شُكراً كثيراً ] ../

.
.
.