اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
كَما قِطعة النعيِّم الْمُرهف بِإسْتجابةٍ ..ال يُعلِّقها الله بيِّن الْسَماء والأرض
كَ مثوبةٍ لِلدُعاء الْخَالص مِن الأنْفَاس ../ وكَ طمأنيِّنة لِي مِن قَلبْكِ يَاحنان ..

|
عـ ـطـ ـر و جـ ـنـ ـة
إنحنت أبجدية حرفي تحت وطأة أنوثة طاغية
فأيقظتِ كلماتي من سباتها
متلألأة الحضور كـ عادتكِ
لكِ غصون الورد 

