اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي العتيبي
الموقّر .. الاستاذ /
خالد الحربي ..
اهلا بعوداتك ياسيدي ..
مااجمل " علوّك " عن كل توقع  ..
ياسيدي ..
أتيت في ردك بمجمل الحديث ..
(( شأن شخصي )) ..
وهذا بالضبط مااردت ايصاله ..
لايجب ان تدخل الاحقاد / الغضب في مسائل هي شخصية بالدرجه الاولى .. ولن يحتمل آثارها ونتائجها سوى صاحبها الكامل العقل !
الاختيار : حق ٌ مشروع لكل العقلاء .. اليس كذلك ؟
لماذا يـُحرم منه البعض ؟
هذا كل شيء تقريبا ً ...
وشكرا ً تعبر بك السحب ايها الرائع ..
تحيتي /
مي
|
:
أهلاً مَيّ للمَرّة الثالثَة على ما أظُن ــ فقط اسمحي لي بإضافةٍ بسيط بعد أن اتضحت لي بعض خُطوط موضوعكِ
نَعَم [
الاختيار ] حَقّ من أبسَط حُقُوقَنا وَ حُقُوق الجميع من حُولِنا وَ لكِن !
يَجب أن يتِمّ ذلك وِ فق منضومةٍ اجتماعيّة وَ سياسيّة وَ دينيّة ، وطبعاً اختراق هذه المنضومات ومدى قبوله
وتأثيره مسألةٌ نسبيّة يتحكّم بها ذلك الأمر ونوع تلك المنضومة وظرفيّ الزمان /والمكان . ودعيكِ من كِذْبَة القطيع .
لأنّها ليست أكثر من خيط عنكبوت وَاهي يُحاول البعض من خلال قطعه منح نفسة أهميّة وقيمةً مزعومة ــ بقوله [ أنا لا أتبَع القطيع ] ! ،
أرجع وأقول : لكِ حَقّ الاختيار و دعيني ابتعد عن شؤون المَرأة من حِجاب وغيره ـ لأقول مثلاً يَحِقّ لكي أن تكذبي ولكن لا يحقّ لكِ أن تطلبين من الآخرين تصديقَكِ ، كما لا يَحِقّ لكِ أيضاً أن تتعجبي من عدم قُبُولهم لِما تقولي .
لأن كُلّ ما لم يُعجبكِ من ذلك هو حُرّيّةٌ أخرى
واختيارٌ كَمَا مُنِحَ لكِ مُنِحَ لَهُم !!
و
بس .