الطريقه التي يكتب بها فهيد .. تقودنا لـ خيوط الدهشة من شعره وشعوره
فـ هو يختار الايقاع بشكل مميز
ويركز على البحور التي تجعلنا نصفق ونصفق
ونقتنع يوماً بـ يوم
أن فهيد
يستطيع كتابة كل ما عندنا من شعر
شكراً لك أيها الحاضر الغائب
وصح ليلك
ومراجيح الكبار
صح قلبك