اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
عين الرّضا: ترى ما يريد لها القلب أن ترى..!
أمّا الآخر فهو لم يتغيّر ولن يتغيّر..
وهذه نقطةٌ تُحسَب له بمزاياه و عيوبه..
وهذا يدُلّ على أنّ الخلل بـ.. صاحب العين..
لأنّه في كلا الحالتين: مُتطرّف.
|
التطرف ورانا ورانا
طالما أن هناك خللا بصاحب عين الرضا
فهل يكون العلاج ببعض العراك والاختلاف حتى تتضح الرؤية ؟