ماجد صخنان العنزي ..
وأيُّ اختناقٍ بعثَتهُ أصابِعك .. لـ ترتَكبَ فينا ما ارتكبت !!!
مُوجِعٌ حدّ الوَهن ../ حِينَ يَعزّ حتّى الكَفن
يا ماجد .. وكأنّك تنفُخ في روحِ الحرف وتمنَحُهُ الحياه
أقسمُ أنّ هذا النّص سرق منّي الكثير .. بعد أن قرأتُه كثيراً
وخرجتُ بتنهيدة
مُدهش
.
.