معدل تقييم المستوى: 19
آفاق و لعودتكِ آفاق لم أقل يوما أني لست بخير رغم أني ككلنا يا آفاق قد ينهكني الألم و التعب و الخذلان و لكني لا أعلم لماذا أجد دوما بصيصا من نور يساعدني على الوقوف من جديد و أشعر أني بخير أكبر بكثير من ذي قبل آفاق أنا بخير لأنكم هنا