تَتَدلي مِن الْسَماءِ لِ تَمْكُثي دَاخِل وَجْهي فَ يَصْرُخ الْعَبِيد
يَا الله مَاهي تَلك الْمُدَججة بِ الْخَمائِل الْرِيفية | الْمُزَكاة بِ أَغْصَانِ حُرية | الْمُنْسابة مِن أَسْتِقامةِ الْمَطر وَ عَرشُ الْرَحمن
فَ أَحَاول سَلْخي مني لِأَقول بِ أنها الْقَريبة الْقَريبة الْقَريبة وَ أَسْجدُ شُكْراً لله ../