فقدْ،
أنا أشكر ذلكَ الحرفْ الذي أخرجتُهُ في لحظةِ لا وعيٍ وبقيَ يقظاً في ذاكرةٍ لا ترضى بالقليلْ، لو قدِّرَ لي أن أعلم بتوقفكِ عندهُ ذاتَ ألقْ، لأوقفتُ الزمنَ لـ وهلةٍ حولي لـ كي أشعرَ بي أكثَر، كم أنا فخور بـ هذه العاطرة التي أثمرَ الطهرُ بينَ كفّيها فـ أنارَني.
شكراً من القلبْ، حتى ترضى
عنّي الحروفُ من خلالكِ
.
.
شكراً