:
أبو يزيد ، قسوَةٌ مُبَرّرة وغير مُبَرّرة في نفس الوقت .
سبق أن قلنا معاً بأنّها [ تمشي على ذيلها ] ! ، أتذكُر ؟!
صراحة بودّي أن أقول شيئاً / ولكن [ لا حياة لمن تُنادي ] ! ،
لعدّة أسباب من أهمّها ستعلُمها ـ فور عودتك لهذا المتصفّح بشرط أن تغمّض بعين
وتفكّر بينك وبينك ، ولكن عدني بأن لا تَقُل شيئاً .

الكثير من الورد لكَ مع أنّك لا تُحبّه .