صديقي :
من يُفكر أن يجعل القارئ يُفتن في قصيدته فهو قادر على أن يبدأها بأي مفرده كانت .. لكن :
يجب عليه أن يستثمر كل مفرده في صور تجعل من النص حكايا تشبه تلك الحكايا التي تُروى على مسامع الأطفال قبل النوم .. وتجبرهم على الإنصات والنُعاس عليها ودخول مُدن الخيال .. والأطمئنان على أن يوم غد هُناك حكاية أخرى تنتظرهم ..