منحتُ نفسي جواز عبور ...
كعودة ثانية لهذا العزف الناحب هنا ....!
أما أنتِ ...
وكأنكِ لوحة بجدارٍ حزين ...
تلفح زوايا أحلامها رياح الذكريات المؤلمة ...
في حضن أمسياتكِ أمنية يتيمة تكاد تموت جوعاً لموائد الفرح ..!
بدأ لون الذبول ...
كوجه الليل الحزين ...
يرسم في مرآة عمركِ وشم لا يزول ...!
يــ هلا ..!
ترتكبي فينا جاذبية اللغة ...
وأجساد القراءة منجذبة لحد الالتصاق هنا ...!
دمتِ في خير ..
تحياتي ...