اقتباس:
أما أنتِ ...
وكأنكِ لوحة بجدارٍ حزين ...
تلفح زوايا أحلامها رياح الذكريات المؤلمة ...
في حضن أمسياتكِ أمنية يتيمة تكاد تموت جوعاً لموائد الفرح ..!
بدأ لون الذبول ...
كوجه الليل الحزين ...
يرسم في مرآة عمركِ وشم لا يزول ...!
|
ماكان ينبغي لك ان تراها ..
لوحتي ..
لكن رائحة الطلاء الاسودالقديم .. فيها تفضحني وتفضحها ..
مرورك الثاني يعني انك ستعود مجددا ..
عد غدا ..