يــ عطر ...!
لم أحصي عدد قراءتي لهذا النبض هنا ...
لكنني آمنت أن لغتكِ بشائر غيمة لمدينة أرهق الجدب ساحاتها ...!
كنتُ أبحر معكِ ...
حتى في ردودكِ لكِ نكهة المطر ...
سبحان من زيّن الحرف بكِ ..
ووهبنا أنتِ كسربٍ لغوي يحلّق في فضاء أبعاد ..!
قبائل دعاء ..
بأن تكوني بألف خير ...
تحياتي ...