تُطلّ لوعةُ الشّوق بِنصّ ينهمر كنسيمٍ خاطِف ..
وتدفعُ بِنا إلى عرشِ مملكتها .. لـ نسرح في بلاطه ..
رغم غلالة الحزن الموشومِ بِها
اقتباس:
لأني ساكت بهمي ومتجمع على التنور
|
اقتباس:
أنا ماجيت لك نادم ولاني جاي جسر عبور
|
روح الأنثى تنضحُ في النّص بشكل جميل ../ والصياغةُ هُنا توحي بأنّ المتحدّث هو الرجل .. فقط تساؤلٌ يا عذبة
ولا يُلغي ذلك جمال النص ../ أبداً
شُكراً تليقُ بِك
.
.