اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
سمية عبدالله
وقارئة فنجان من النخب الأول
كيف لكِ أن وضعت القلم على جناح طائر ليكتب ما يراه من حروف تتلألأ بمقلتيك
ليضع نقطته الاولى خارج السطر حين عانقت السماء بنظرك فجادت بالمطر لتهوي
منه نقطة آخرى خارج السطر حين أطرقتي بلون الكسوف على أرض الخجل
ليستقر بآخر نقاطه تحت السطر وهو ينفض جناحه مرفرف بقلمكِ
بين الاحتياج والحاجه وضيق الممرات إحساس صادق يقراء من اليمين كما يقراء من اليسار
بنصف حضور كنتِ متوهجه فكيف لألق مستديم
رد ود
|
لم أقرأ النص كما هو الآن إلا حينما نشرته (الجسر)
كنت أقول في نفسي : [ سمية من أين أتيتِ بهذا الجمال ؟ : ) ]
أصاب بالدهشة مني
صالح العرجان..
محرك لـ السماوات فتمطر حبرا من الجنّة
شكراً لك
ودّ وياسمين