هُنا مَربَطُ الضوء ..
هُنا أصابِعُ تَغرِفُ مِن مِحبَرةِ الشَّمس
تُركي السَّالم
عبَثُك حَياةٌ مُهرَّبةٌ عامِرةٌ بالشّجرِ وأعشاشِ العصافير
وسقفُنا عالٍ جدّاً حين يمّمت ظِلّك له
عبثتَ بالحرف ../ وبعثّت الدّهشة مِن مضانِّها
أمّا قبل ..
مَرحباً بِك بيننا في أبعاد
وأهلاً وسهلاً بِشعرٍ ينثالُ من شغبِ أصابِعك
.
.