يقول قاسم حدّاد :
[ تأخذ الكتابة صاحبها إلى المهالك ]
ويكمل فيما معناه : أن الكاتب/الشاعر إذا كان يعلم بأنّه ذاهبٌ إلى المهالك دون التفكير في التراجع فهذا ماسيعيده للصواب .. والصواب هنا أن لا تسلك الطرقات التي سلكها البشر قبلك .
بركات محسن الشمّري :
أنت تأخذنا إلى المهالك .. ونعلم بأننا ذاهبون إليها ..
ولانفكر في العودة ، فقد مللنا العاديّة والطرق القديمة ..
أنت غير عادي جدّاً ..
نغيب أوتغيب أنت ..
عندما نلتقيك نحسد الشعر عليك ..
