:
وَنّة ألَمْ ،
ما تُشيرين لَهُ هِيَ[ حُرّيّةٌ شخصيّة ] لَهَا من هُمْ مقتنعون بِهَا سواءً منتجين أو مُستهلكين
لا نستطيع أن نُلْغي هذا الحَقّ ، لأنّهُ يُخَالِف قَناعاتنا أو تربيتنا أو مبادئنا ، فالعالم مفتوحٌ
على بعضه و مالا يقبلُهُ هذا المُجتمع يقبلهُ مُجتمعٌ آخَر ، شئنا أم أبينا . و من زاويَةٍ أُخرى
قلّة الأدب أمرٌ شخصيّ .. أنتِ تخطئين عندما تطالبين قليل الأدب بالأدب!

، القضيّة ياونّة
في قلّة الأدب مع الله مثلاً ! ، و سأتطرّق لهذا الأمر بأمثلته في ردودٍ تلي هذا الرّد .
شُكراً يا ونّة .