ْ
ْ
ْ
عندما قرأتكِ بنكهة المرار المحتشد في صدركِ يا صديقتي
أدركتُ كيف يكون الموت متناوباً علينا ألفاً مرة و نحن أحياء !
و علمت من الذي أطلق الأشواك الهاربة إلي صدورٍ مُتعبة !
قطرات الحزن ضاعت في عيني , وصوتي المأخوذ لــ الأعلى تاه في مدارك الروح !
صُبّي عليه صلاة لـ الرب بــ الفرج المؤمل
هوناً هوناً
و رفقاً بالروح يا صغيره !
ْ
ْ
ْ