.
.
.
تُقيِّد الْشياطينِ ..
ف نحوم حَولها ..كأننا لَم نعتد أن تُك الا عَلى كِتفنا وإن كُنا لانُمارس الظلام !
لا أدري يا أصيلة ..لكني اعرف أنّك عميقة جِداً ../ تُسربين مِن جوفكِ المطر ..
ف تُنْشَأ مِين بِين أصابعكِ .. طُرقٌ مُعبّدةٌ مِن الحُلم ..تركض نحوها ..الفوانيس ..والعصافير ..وَقُلوب الأطفال ,
على كُلٍّ من الحُلم :
أنا هُنا أتتبع الدهشة واعُاتبها قبل توقفها لو وهلة مِن غياب ,

.
.
.