جَف الْمَاء وَ أَلَتف عُنَقي نَاحِية ظَهري فَ تَحسستُ الْحَدبة الْعَالِقة مَا بيّن
غَصتي وَ رَئَتي الْمُهْتَرِئة وَ جَدْتُ بِ أَن رَقبتي طَويلة جَداً جَداً وَ تَتوسط رَتابة حَرفي فَوق وَشْوشاتكْ ../
يَا أَملْ لَا أَعلمُني في حَضُوركِ وَ لَا أَحملُ سَوى قَلم بَليد فَرَتبية رَجاءً وَ إِن كَان لي مَتْرع مِن أُمْنِية
أُطَالب بِ [ الْضَفِيرة ] أَتَعْلمينها ..!؟ تَلك اللتي قُلْتِ بِ أنها الْقَاتِمة الْحسناءْ .. : )