وتأتين بما أحب يا وردتي !
لك الله لو تعلمين مستقرك وبسمتي بي !
حسناً سأقاسمكم بعض الإستنطاق , فــ كثيراً ما تفعلها أصابعي ,
تقبّليها متواضعة حبيبتي 
,
,
ملاذ روحي على غير عادة !
[ بحر جدة أول الفجر]

,
,
عندما أحاط بـ دفء وضجيج مستتاب وحدها روحي تشعلني في شمعه !
[ شيء من ميلادي ]

,
,
ومرة أخرى أعود لفوارس الشعور الراكضة في مضامير الدهشة
هكذا هي السماء في حضرة الأفول !
[ سماء جدة قبل مغيب ]
,
,
,
انتهى و الود لم ينتهي 