يَا مَنال ../ كَأن الْقَلب أَحْتَاجُك لِهذا الْصَباح لِ تَضُمَية كَي يُجِيد الْرَقصْ وَ يَتْرُك أَثراً
فَوق الْوَرِيد لَرُبما يَرْتَخي قَلَيلَاً كيّ يُطْفَق فَ تَقْرئهُ سَنابُلكِ وَ تَسْقُط مِن خَلَالهِ تَلك الْأيدي الْرمَادِية
الْكَادِحة دَاخِل جَوانِبُنا الْيُسْرى ..,
مَنالْ جَائَني حَرْفُك كَمنْ يُزَيدِ الْأَلْتَهاب فَوق الْجَرح فَ يَتْركهُ مُتَقرِحاً فَ تَحسسيني يَا مَنالْ تَحَسسيني ../