.
وأقول ..
عندما يكون الإحساس هو صاحب الحضور الوفير في كل نص
سيؤتى كل قارئ أُكله ، وها نحنُ هُنا نجني ماتساقط من حنين ٍ هُنا
ياه ياعبدالعزيز ، عندما نستدعي الذكريات نستدعي معها تنهيدة طويلة لاتنتهي !
شجن ٌ وارف ! ونشيد ُ جارف
أُحبك وأُحب كل ماتأتي به !