،،
،،
رُغماً عني أحتجز الحنين
ببوتقة حُلم يتلاشى كالسراب إذا طال التحديق فيه
مازلت لاأصدق الخيبة المُصابة بها
وان حديث الهوى شَتات!!
هل كان حقاً علي أن أعتاد زيارة قبري كل صباح،،
وأجهز روحي لموتٍ قبل موتي
كل شيء بي يئول للصمت الذابل
لا يُشبع ثغرات اليوم بـ بسمة بـ بهجة
..
..