*
عاطف لم يفعل أيّ شيء هُنا..
غير أنّه رصَد لَنا أحَد شوارع البُسطَاء..
بأدَقّ تفاصيله.. وَ أشَقّ آماله.. ومحَاصيله..
لدرجة.. أنّنا حاورنا شخوصه..
وَ شخّصْنا مَحَاوِر.. هَمّه..
ومثل هذه النصوص لا تُكتَب بسهولة أبداً..!
هل رحّبت بك.. ياعاطف..؟!
لا أدْري..
ولكن
شُكراً،،
،