اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
نقاط تتساقط ..
لغة المطر لا تنهمر فجأة ...
وكأنكِ تطرقي أبواب القراء بأنكِ قادمة ...
ببضاعة شهية حين يتذوق القارئ مذاقها فلن يغادر مدنها ...!
سمّة عبد الله ...!
قلّة هم الذين يرسموا بجدران الذاكرة نحن ...
بل أنهم عملة نادرة في زمن تناثر فيه النقاط بين السطور الخرساء .....!
شكراً لأنكِ هنا ...
تحياتي ...
|
لا أتقن طرق الأبواب.. بل الصراخ بصوت هادئ يمكنكم من سماعي بسكينة
صالح الحريري..
ولأنك منحت لـ الروح نبضا.. شكرا لك
ودّ وياسمين