:
مع أني لا أحبذ بعض الفلسفة الآتية من الغيب .!
إلا أني لا أتذكر جيداً ذلك المهد الأبيض المتزامن مع صرختي الأولى
لكن خزانة والدتي لا تزال تنطق به فكنتُ بزمن الماضي.
والآن أمارس زمن الألوان ولا أخفيك سراً ملكية الأسود الناطقة
تسلبني الكثير من الألوان ..!
إلا أن نهايتي كـ بدايتي سيلفها الأبيض الجاهل بألواني المرتكبة ..!
ليأخذ عزائي لون الأتقياء ..!
وذلك الكيبورد الأخرق في الماضي كان طورة الأول ..
وبعد أن بلغ مابلغ قتل طفل النور
ودخل عالم الظلام المليء بالأشباح وأنا أحدهم ..!
بدر الموسى وافر التحايا لك