منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ ردودكم ورودكم ] :
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-20-2008, 07:20 PM   #66
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 461

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



كما أتى النّصّ متماهياً مع الرّوح , أتى هذا الردّ متماهياً مع النّور , غارقاً في أعمقِ التّفاصيل ,

و التّوقيع : خالد صالح الحربي .

في ردّهِ على النّصّ المُدهش [ وصفةٌ سماويّة ] لـ غيث الحربي :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي مشاهدة المشاركة
*
هُنَاكَ مَوَاضِيعٌ
تَجْعَلُكَ تُطْفئ سِيجَارتَك وَ تُشْعِل رِئتَك بَدَلاً عَنْهَا !

***
اطْمئِنَان / أنا أعرِفُكِ الآن جَيّداً وَ أجْهَل غَيْث ، غَيْث أنَا لا أُرِيد أن أعْرِفَك !
رُبّما أُرِيد أن أغْرِفَكَ أكثَر ~ كَغَيْمَةٍ لا تَحْجُبَهَا [ رَاحَةُ بَال ] ! ولكن دعني أُخْبِركَ بـِ سِرّ ،
نافذَتُكَ المَفتُوحَة مَساءً أدخَلَت إلَيّ الشَّمْس وَ [ رَبّي اشْرَح لِي صَدْري ] وَ قبل أن أستَوْعِب كُلّ ذلك .
وجدتني في شوقٍ عظيم لِقَراءة كُلّ الكُتُب السَّمَاويّة وَ الوُقُوف على أطلال كُلّ الأنبياء وَ الرُّسُل !
شَيْخٌ كَبيرٌ جِدّاً في جَسَدِي يلكزني بِغَصاه وَ يَقُول : [ هَيْتَ لَكْ ] وَ امْرَأةُ العَزِيز فِي الخَارِج تَحْمِلُ إلَيّ [ وصفةً سماويّة! ] .
وَ أتَذَكّر بأنّي ذات يوم كُنْت : ذات يَوْم ~ أشْتَري الخُبْز وَ أعُدّ الأفوَاه .. أشْتَري الخُبْز وَ أعُدّ الأفْوَاه .. أشْتَري الخُبْز
وَ أعُدّ الأفْوَاه وَ أُخْطئ ! ، لـ أكْتَشِف بأنّ الأفوَاه كَالفَقْر تَنْمُو وَ تتَكَاثَر وَ تُرَبّي صِغَارَهَا ! أييييييييييه يَاللوَجَع !

:

اطمئنَان : أيّتُهَا الغَيْمَة دَعِيكِ من غَيْث ، فَهُوَ غَيْث ! وأنْتِ : أنْتِ ! والشَّيْخ المُتَجَهّم للأسَف .. لَم يَمْنَحْهُ إيّاكِ !
كُلّ مَا فَعَلَهُ هُو أنّهُ طَبْطَب عَلى ذَاكِرَته وَ مَضى ! ، يا اطمئنان صديقي الذي لا أعْرِفُهُ مُشْكِلَتُهُ أنّهُ : مُشْكِلَتُهْ !
وَ دَعِيكِ مِن كَيْف . حاولي فقط أن تَقْتَرِبي مِن المَلائِكَة إن سَرَقتي مِفْتَاح الجَنّة مِنْهُم .. فَقَد فُزْتِي بِه ! ،
وَ إن لَم يَكُن ْ فَتَمْتِمِي مَعَهُ :
[ ..... تَمْتمَاتْ ..
تَمّمُوهَا و تَمْتِموا : " تَمّت "
_________ و [ ـمَاتْ ] ! *

يا اطْمِئنان انْتَبِهِي !
فأبُونا آدَم أخبَرَنَا أن لا تفاحة تستطيع أن

ت
.
ه
.
.
و
.
.
.
ي
بِنَا أكْثَر!

***
هُنَا فَقَط أُشْعِل رِئتِي أكثَر ،
وَ أصْنَع مِن الأرْض : [ مِنْفَضة خَسَائِر ]!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل