اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
					  
				 
				.
 
.
 
.
 
 
 
 
كما المُفاجأة 
هذه المرة ياأحمد ..كما الدهشة ..وحُضور العيدِ قبل موعده .. 
والمطر فِي لحظةِ خَوف ../ ومَشي العصفورة على أقدامها ..مسيرة سنابلٍ دُون جَناح ! 
ولِأخبرك : [ النَّص ] الذَّي أقرأه من مرة واحدة ويُخبىء ذاته مع صوتي ..أعلم جداً أنني لن أعود اليه 
إذ أني حفظته ..وسأظل للآخرة ../ و [ زهُور آبَك ] أحدها منذّ الآن , 
ولِأخبرك أيضاً وبصراحة : فِي هذا [ النَّص ] كُنت مُدهشاً أكثر من أي غيمٍ مضى  
ف لا تهميّ الا وأصابعك أحيلت تماماً لماء ..وهِي كذلك والله ,  
شُكراً لك ياأحمد ../ وَ جداً  
 
 
.
 
.
 
. 
			
		 | 
	
	
  
.
.
 
 
يا إلهي .. كيف أحتفي بهذه القصيدة ..؟
كيف أتعاملُ مع جماليّاتها و ماذا أختارُ منها ..؟
بعضُ الحضور يُلجم الأحرف عن الكلام ويضعها بكامل حيرتها ..!
 
عطرٌ وَ جَنَّة 
 
ثقي ثقة تامّة أنها ارتقت وتسامت بكِ و جميع من طرّزها بجماليّات نجومه .
 
فائق الود و عاطر التحايا ,