وأسمع حكايه لطفلــه طبعها هادي
.........كانت عن أطفال ذيك المدرسه تفرق
وتنامى ذلك الفــرق بالإحساس إلى أن وصل
درجة الإختلاف بالشعر كما نرى في هذا النص ..
العنود العبدالله
شكرًا لك ... وللحرف الذي يرسم على
ثغر الذائقة أحلى إبتسامات الرضى ..
تقديري لك ..