..
إهداء إلى/ قلب المحبة
Land Rover - Range Rover Sport
وأثناء الذهاب إلى الدوام وبعدسة جوالي المتواضعة أحببتُ أنْ أختار بعض الزوايا الحرجة
وَلَهَا فِتْنَهْ !
تَأْخُذُ بِالأَلْبَابِ وَتَمْضِي ..
تَسْرِق مِنَّا النَّبْضَ وَتُغْضِي ..
تَتْرُكُ فِينَا الْقَلْبَ وَشَأْنَهْ !
تَكْتُبُ فَوْقَ الْعَيْنِ كَلامًا ..
تَرْسُمُ تَحْتَ الْجَفْنِ غَرَامًا ..
تَمْحُو حِبْرَ الشِّعْرِ وَفَنَّهْ !
***
لُؤْلُؤَةٌ لَكِنْ بَرِّيَّهْ !
سَوْسَنَةُ السِّحْرِ الْجَبَلِيَّهْ
بَلْ كُتْلَةُ شَمْسٍ أَرْضِيَّهْ
بَلْ .. بَلْ .. بَلْ .. بَلْ ..
وَيْحَكِ ..
قَدْ أَلْبَسْتِ لِسَانِي عِيَّهْ !
***
الضَّوْءُ كَأَلْوَانِ الطَّيفْ
وَأَمَامَ الطَّاقَةِ يَنْصَهِرُ الزَّيفْ !
وَيَفِرُّ " الأَسْفَلْتُ " سَرِيعًا ..
مِنْ هَوْلِ السُّرْعَةِ وَالْخَوفْ !
..