اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
الحُريَّة
الحَرفُ كَ مِسك مسكُوبْ يُعطِر جَنبات الأدبْ ـ وَ بِه يزخُر بذخاً
كَانت القِراءَة مَا بَينَ [ أجلِهِ ] وَ [ الحَيِاة ] : حُريَة
سَلمتِ بِ ألقٍ يغشَاكِ ـ وَ أهلاً لا انتِهاء لِ مَدَاهَا

|
يا وَردْ
كَيفْ سَيكونْ لل حُريّه
أنْ لا تتوهْ بِحضورْ
هذا الجَمالْ
وِدي وأكثرْ