كُنت سأرحل من أماكن كثيرة
لكن هُناك شخص نقي بسببة لم أرحل
وقال لي
أتوقع الرحيل من الجميع إلا منك أنت !
الوحيد الذي سألني هو
ولم يسألني كل شخص كان بقربي
ولم يشعر كل شخص أعرفة بأي شيء
هذا الذي أثر بي
فلم أتمالك نفسي ! وسكت طويلاً
سألني ليه يا فيصل أمانه ليه علمني !
. . . . . . . . . . . . . سكوتي طال ! وأسبابة دموعً جرَحت خدي
تجف الأرض بعيوني يخاصمني أنا كوني
. . . . . . . . . . . . . . وكوني ( يحضن الخاين ) ويحضن كل ( مرتدي )
شكراً له أينما كان
وأينما حلَت قدماه اتمنى أن يجد مروجاً تشرح صدره