.
.
.
سَأستعيرُ مِنك الـ [ أوووووش ] الأخيرة ياعُمر ../ وأأخُذها للمطر ..
أعلمُ جداً أنه يحتاجه حِينما يُحاول إخراسِ العصافير ..وَوشوشاتِ الغيم ..
وَتناوش الأحلام الطَائِرة ../ وَ في حال الإنصاتِ إليك !
كم وهبنا مُؤيد بِك مسيرة الأمنيات مِن الدهشة ../ شُكراً له جِداً
../ وضوءاً بِك وأهلاً

.
.
.