من سنتين تقريبا لم اخط حرفا واحدا
لم أقرأ أو أتلذذ بنص يستحق أو لايستحق متعة القراءة
حتى أصل إلى هنا اليوم !
لأستحق مافعلت
وما أروعه من استحقاق
فايز
أستعيد الذائقة من جديد بإنحناء الذوق لهكذا حنو
أنت هنا تكيل بمكيالين
تمتدح الهجاء وتهجو المدح !
اعتبرني عابر سبيل طاب له المقام
محمدثاني ..