[ لأجل عينيك ] نصٌّ له لونٌ ورائحةٌ ونبض ../ ينسَكِبُ شغبه الفضي
عالياً باتجاه سِدرةِ المنتهى وبأجنِحتِه الفاردة .. / ثمَّ يتركُ أبصارَنا حسيرة ..
هو تماماً كـ حُلمٍ مُهرَّبٍ في ثنايا قصيدة
صالح مصلح الحربي ..
غيمتُك حُبلى بالجمال ../ ونصوصُكَ دائِماً في يدِ الضَوء
عذبة وأكثر
.
.