.
.
.
ل [ لِماذا ؟! ]
أيُمكن أن تَكُون الذاكرة [ أرملة ] لا تكتفي بِبُكاءٍ واحد ..وشهقةٍ واحدة ؟!
لِذَلك تتجددّ كُل ..فَراغٍ ..وتتمدد على شاكلةِ صَدرٍ ..يُريح الفقد عليها رَأسه ..وهُو يَقضم وجه النسيان كَ تُفاحة ,
جَئتُ أسألُكِ : بَعد أن عَلمتُ تماماً بِ أهمية الـ [ لايهُم ] ..وَ الأطراف ..وال قلب المُستأجر مِن دُمية !
بعدَ : أن تَنفستُ اليوم مِن عَيني
وخبئتُ رِئتي ..
فِي جيّب رحمي ..
لِ أرتبها نُطفة تخُصني بهواءٍ مُجردٍ مِن كُلّ أحدٍ ..جيّدة جداً ..مِن أنسجةٍ كَفيفة
لا علاقة لها بِ سائلٍ أبداً !

.
.
.