تُشفق علينا لطافتنا..احايينْ
.
.
نظُنَّ أننا نألفها وتألفنا لِ مُجرد كوننا تشربناها ببياضنا المُعتاديهـ
وتُظهر الحقيقة عكسَ ذاك..حينَ نُفاجأ بالألوان القُرمزية على رداء
الأُفق..الأبيض الوهّاج.
"
لكن وفي الحالات الطبيعية جداً والصحية أيضاً
..لن يختلف اثنان على نتيجة غَمسْ ريشة في علبة طِلاء بيضاء..(لونٌ أبيض)
و مُحالٌ أن تخرج الريشة سوداء.
.
الـ زهرة..
ابدعتي..و أكثر .