معدل تقييم المستوى: 21
اختى الفاضله : شهد ربما لن تكون الشواطىء اكثر فرحا بعد الان هناك بالتأكيد من تفرح الشواطىء بأنتامئه له وبه كل هذا الحزن المدوى كان ميلاد عناق بين (ناى) وشفتى مفارق وحيد حزين للناى نصيبه من الفرح الان تقبلى الود
faragsaba7@hotmail.com