اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
[ عُشّ وعصفُور ]
كَان صَدرُ نصكّ [ العُش ] و عجزه [ العُصفور ]
كُلّ ماانتقلت بِ عَيني بينهما .. غرّد رَمشي ..واتسعت حَدقتي ب شكلٍ يُخبر السنابل ..أن : تَعالي واسكنيني !
ياعبدالعزيز ..
بِقدرِ ماكُمشت رِئتي مِن كلمة [ الطبيب ] .. احتفل وَجهي ب ابتسامةٍ تواكبت مع النُقطة الأخيرة فِي النص ..
ابتسامةٍ سَرقت صوتي ..وحشرته فِي حُنجرة الهواء ../ وَتمنيتُ لحظتها لَو أأخذ العالم بيدي ..وأشير إليك ..بوشوشةٍ لا تُحبك أن تراها ..
[ الشِّعر مَلاذه ..وملاذ الشِّعر هَذا الرُجل ]
كُن بخيرٍ
وأشدّ على رأسِك أن يُخفض عنك وجعه
لأجل السماء !

.
.
.
|
ها أنا أتحسس وجهي ..
خشيت أنه سال مع قطرات العرق حين قرأت ردك ..
كـ الأقزام أنا يا سيدتي عند مقام ظِلك الوارف بالوان القزح ..
الكثير من الكلام لا يفيك يا عطر ..
جزاك الله خير ..
وكل الشكر لك .. عليك