.
.
.
هَذا الصباح لَم أذهب للجامعة يامَيرال ..
دبّت في صدري صعلكة تَعب ..وأُغنيات تَجعلني أحبس المطر فِي عيني ..وألتقط كُلّ مرةٍ
وجهي من الشُبّاك ..
صِلة ذَلكِ بِك :
بأنّي كُنت أحاول جمع [ تأخر ليه ؟! ] فِي ذَاكرتي ..
أُمارس عليها طُفولة ..[ يحبني ؟! مايحبني ؟! يحبني ؟! مايحبني ] وأعُود لِ رئتي قليلاً واتساءل : كيف ملامحه ؟!
وصلة ذَلك بِك أيضاً :
أنَّ ذراعكِ كان الشُبّاك
وكُنتِ المطر ..
وكُنتُ ال آمين نحوكِ

.
.
.