اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
ياشقران ,
حتى العصافير أدركت :
أن رِيشتُك ..تصنع شِّعراً ..وشِّعرك ..يَصنع رِيشة !
تعلم أنّي مُبتهجة بِك - أليس كَذلك ؟!
ولا أحتاجُ لِتذكير رُوحك بِذلك ,

.
.
.
|
الفردوس .. عطْرٌ وَ جَنَّة
سوف أتبوء مكاني في الجنة وألوح بيدي من مسافات بعيدة .. هل رأيتني ؟
نعم هذا أنا / ذلك الطفل في جلباب الرجل ..
ذلك المبتهج حد الرضى بنورك / و / حضورك / وبك شخصياً / و / وبحرفك المحلق على ارتفاعات عالية جداً جداً / حد السابعة ..
يا سيدتي عطْرٌ وَ جَنَّة
اصبغتي علي كرم حضورك وتاهت أصابعي بين رعشة / و / كيبورد اخرس
أنطقتِ الحجر يا عطر الجنة / وبقيت أنا في مقعد التقصير ألملم يدي و يدي وأنا بينهما ..!
هي أرواح مجندة يا عطر التقت في الجنة هناك حيث كل الأشياء لا تحمل لون غير الأبيض والأبيض فقط ..
وأعلمي سيدتي أني مبتهج بك وبزمالة حرفك / وشخصك
وأشعر بتلك البهجة القادمة من الجنة فلها رائحة أكسجين الجنة / و روحك ..
بعدما سبق هل أنا مبتهج ؟ نعم ..!
الزيادي