[indent]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
هَذا الْحُضور الشعري القويّ جداً
يُشبه الصقر ..حينما يخَطف ب أجنحته السماء ..وَيمضي وهُو يشقّ طريق المَطر نَحو الأرض ..
لِ تختبىء الشمس ..وَيهوي الغيم مِن وَراءه ..وَيَتصاعد العُشب ..وَيتجمهر الأطفال ..وَتنضّح الرئات ب الأوكسجينِ الأبيض !
[ شَقران الزيادي ] : مُبهجٌ وَ غائِمٌ جداً
أهلاً تَجرّ بِساط أصابعك الينا كُلّ مَرةٍ ..ولاتُبعدك عنا لوهلة !

.
.
.
|
.
.
.
.
.
أمسك بخناق القارئ دوما في الفقرة الأولى , وادخل إبهامك في قصبته الهوائية في الثانية , واحشره في الزاوية حتى السطر الأخير .
بول أونيل / كاتب أمريكي ..
.
.
.
عطْرٌ وَ جَنَّة .. هذا ما مارستية علي في هذا الرد
كبلتِ يداي حد الشلل .. أريد أن اصرخ بصوت عالي أعطيني مجال أن :
أجاري حرفك / كرمك / كلك .. مؤلمة يا عطر ورب البيت ردودك مؤلمة حد الصدمة../ .. الدهشة .. تزرعين الصمت إلى درجة تطغى على حضوري الأول ..
تضعيني في الركن البعيد الصامت وأرتل العجز كأخرس في ميتم ..!!
رفقاً بي يا أختاه رفقا بي ..!
عطر الجنة / عطْرٌ وَ جَنَّة..
استعنت بأفضل الكتاب الغربيين كي تتماسك أبجديتي وأنا امثل أمام سمو حرفك .. !
لا تستغربِ / تستغربوا .. ما يجري هنا في هذا الرد هو فقط محاولة يائسة لمجارات أكسجين الجنة وعطورها
محاولة .. اسبغتي علي ما أتمنى من المولى أني أهل له
كبيرة بعين أخوك يا عطر وكرم تواصلك شرف ..
أمطرتِ متصفحي بحضورك المثمر / ..
زادة هذه القصيدة غلا بتواصلك الكريم سيدتي .. / .. مبهجة حد الرضى يا سيدتي ..
.
.
الزيادي خرج من هنا غير راضي عن ردة ..!
باقات من زهور الجنة ../ للفردوس ../.. عطْرٌ وَ جَنَّة
شقران الزيادي
.
.
.
.