كيف لهذا الرحيل .. أن يشتعل كمصباحٍ هرم ..
في ليالي الفقد الشاسعة .. وعُمر ضياع دروبها .. الذي لايُنتهي ..
يحرق فراشات الفرح .. ويذريها ...
عبد العزيز الرميحي ...
هذا النص حدقة شعرٍ بإتساع السماء ...
دمعها .. مطر .. وفؤاد الأرض يفزّ له .. كدعواتِ الأم الخضراء ..
هنا فيض شعرٍ لايُحبس بسدود دهشةٍ أوثناء ..